وقد تكون الخدعة بالفعل أو بالقول، فبالفعل مثل حفر خندق وحفرة أو غير ذلك، فيظن العدو أن الأرض ممهدة وعندما يأتي بجيشه وجنوده يقع في هذا الخندق، أما الخدعة بالقول فمثل كلام محمد بن مسلمة ـ رضي الله عنه ـ لكعب بن الأشرف اليهودي، فقد أوهمه بالتعريض أنه كافر مثله
إِنَّ الْحَمْدَ للهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ
قصة رآآئعة عن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم اولآ :اسمهـآ صفية بنت عبدالمطلب عمة الرسول صلي الله عليه
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: بعد أن ردّ الله -تبارك وتعالى- على اليهود دعواهم بأنهم على دين إبراهيم وأن إبراهيم كان على دينهم، فاليهود يقولون: كان يهوديًا، والنصارى يقولون
3 آل عمران Aal-Imran
فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال : قد رأيتم فرحته بهذا القدح الذي أهداهُ لي
فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: أتأذن لي بقتله يا رسول الله