تحميل
Sep 20, 2012 · مدة القراءة دقيقتين الحياة ليست كما تظنها، ولا الموت كذلك في الواقع الحياة هي أن تعرف الله الذي خلقنا حق المعرفة وأن تكون على علاقة وطيدة معه، ملؤها المحبة
لَقَد لَعِبتُ وَجَدَّ المَوتُ في طَلَبي وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ لَو
2 البقرة Al-Baqara
بِسمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَالحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعالَمِيْنَ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى أشْرَفِ الْأَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلِينَ أَبِي الْقاسِمِ
فقد كانت قيامته الدليل الأعظم على وجود حياة بعد الموت
في النهاية كُلنا سوف نلاقي الموت ولكن الآن لن نكلمكم عن رعب هذا الأمر ولكننا سوف نخبركم بأمور لم تكونوا تعرفونها عنه: 1
ووراءَ أنطفائه ظُلماتُ
الموت حقيقة لابد منها؛ فكل الناس سيموتون صغيرهم وكبيرهم ذكرهم وأنثاهم مسلمهم وكافرهم؛ إذاً لابد من الاستعداد للموت قبل نزوله وذلك بالأعمال الصالحات التي تنجي العبد يوم القيامة من العذاب الأليم هذا هو ما تكلم عنه الشيخ ذاكراً بعض صور المحتضرين مستشهداً بقصيدة شعرية تصف